بنموسى كان من قبل مهندسا بارزا، درس في فرنسا والولايات المتحدة، وحاصل على عدة شهادات في الهندسة وإدارة المشاريع. شغل مناصب عديدة منها وزير الداخلية، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي، وسفير المغرب بفرنسا. وكان أيضاً رئيساً للجنة النموذج التنموي ووزيراً للتربية الوطنية.
و يتساءل عموم الشعب المغربي، و خاصة موظفو التعليم، عن الإسم الجديد الذي يخلف شكيب بنموسى، كما كثرت الأسئلة خلال الساعات الماضية ليلة الجمعة، عن مدى استمرارية مشاريع الإصلاح، و منها مدرسة و إعدادية الريادة.