وكان بنبراهيم قد ازداد سنة 1949 بمكناس، و شارك في العديد من الأعمال السينمائية والتلفزية والمسرحية. وتعرف الجمهور على بنبراهيم خاصة خلال سنة 1965 مع فرقة عبد العظيم الشناوي، قبل أن يلتحق بفرقة الجيل الناهض ففرقة التسولي والمسرح الباسم ثم فرقة البدوي.
وكان آخر لقاء للجمهور المغربي مع محمد بن ابراهيم شهر فبراير الماضي حين تم تكريمه وسط أجواء احتفالية بمناسبة افتتاح فعاليات المهرجان الوطني للفيلم في دورته الرابعة عشرة، إلى جانب الممثلة عائشة ماهماه وعبد الله العمراني، وذلك تقديرا لما قدموه للمشاهد المغربي.